إن مسئولية حراسة المرمى هي مسئولية كبيرة وتعتبر مهارة فريدة يمكن أن يؤدي الأداء الركيك لحارس المرمى إلى خسارة المبارة، بينما يمكن لأداء الجيد أن يؤمن الفوز.
حارس المرمى هو المفصل الأساسي على خط المرمى أكثر من أي لاعب أخر، أفضل الحراس هم حسنوا التواصل وأكثرهم تركيزاً يتوجب على حارس المرمى أن يتخذ العديد من القرارات بسرعة وهدوء.
اليكم ابرز خمسة نصائح تفيد حراس المرمى :
أولا : السيطرة على خط الظهر والقيام بدور الليبرو في أي وقت يتطلب الخروج لتغطية زملاؤه المدافعين.
ثانيا : التصدي للكرات العرضية سواء أرضية أو في غير حيازته عالية وإستعمال كلتا يديه في إبعاد الكرة في حالة عدم السيطرة أو الاستحواذ عليها بالكامل.
ثالثا : تنظيم حائط الصد أمام الضربات الثابتة سواء في الضربات الحرة أو الركلات الركنية أو رميات التماس أمام منطقة الجزاء من على جانبي الملعب.
رابعا : حالات الانفراد والخروج المبكر فى الوقت المناسب لعمل البلوك وعمل التغطية اللازمة في حالة خطأ خط الدفاع بالكامل وضرب الأوفسايد عن طريق سرعة المهاجمين.
خامسا : هدوء الأعصاب للحارس حتى يصل إلى حد الثبات الانفعالي الذي يؤثر على اداءه مما يجعل خط دفاعه في حالة إرتباك جماعي قد تنال من ثقة الفريق بشكل عام.
حارس المرمى هو المفصل الأساسي على خط المرمى أكثر من أي لاعب أخر، أفضل الحراس هم حسنوا التواصل وأكثرهم تركيزاً يتوجب على حارس المرمى أن يتخذ العديد من القرارات بسرعة وهدوء.
اليكم ابرز خمسة نصائح تفيد حراس المرمى :
أولا : السيطرة على خط الظهر والقيام بدور الليبرو في أي وقت يتطلب الخروج لتغطية زملاؤه المدافعين.
ثانيا : التصدي للكرات العرضية سواء أرضية أو في غير حيازته عالية وإستعمال كلتا يديه في إبعاد الكرة في حالة عدم السيطرة أو الاستحواذ عليها بالكامل.
ثالثا : تنظيم حائط الصد أمام الضربات الثابتة سواء في الضربات الحرة أو الركلات الركنية أو رميات التماس أمام منطقة الجزاء من على جانبي الملعب.
رابعا : حالات الانفراد والخروج المبكر فى الوقت المناسب لعمل البلوك وعمل التغطية اللازمة في حالة خطأ خط الدفاع بالكامل وضرب الأوفسايد عن طريق سرعة المهاجمين.
خامسا : هدوء الأعصاب للحارس حتى يصل إلى حد الثبات الانفعالي الذي يؤثر على اداءه مما يجعل خط دفاعه في حالة إرتباك جماعي قد تنال من ثقة الفريق بشكل عام.
التفاصيل
أعجبنى0
لم يُعجبنى0