نصائح مهمة خلال ممارسة رياضة الجري ..
رقم الاعلان : 895
* رياضة الجري :
تعد رياضة الجري من الرياضات الجيدة التي يُفضّل الكثيرون ممارستَها؛ لأنّها تساعدهم على التخلص من ضغوطات الحياة، والحفاظ على المعنويات مرتفعة ، وهي أيضاً تقوي عضلات الجسمَ، وتخفض نسبة أحتمالية تعرضه للأمراض، وتزيد قوّة عظامه.
تقام العديد من المسابقات والبُطولات لرياضة الجري؛ فهي ليست رياضة للمُتعة فقط، بل من الرياضات الدّاخِلة في الألعاب الأولمبيّة ، ولَها الكثير مِن المُتابعين حول العالَم، لذا يحتاج الشّخص الذي يرغب بالمشاركة في هذه المنافسات إلى التمرن ، وتغيير بعض أنماط حياته اليوميه ؛ وذلك لزيادة سرعته في الجري، وتحسين قدرته على المُنافسة.
* العضلات المُستخدَمة في الجري :
تحرك رياضة الجري معظم عضلات الجسم؛ فهي لا تعتمد على عَضلةٍ واحدةٍ فقط ، والعضلات المُستخدَمة أثناء الجَري هي:
- عضلات الساقين بأجزائها جميعها : فعضلات الساق جميعها تُستخدم أثناء الجري، ومن أبرزها العضلات رباعية الرّؤوس.
- عضلة الظّهر السفلية : تُشَدّ عضلات الظهر السفلية عند تحريك الأقدام أثناء الجري، وهذه العضلات مهمة لضمان استقامة الجسم العلوي ، ففي حال وجد ضعف فيها سيشعر الشخص بتعب في منطقة الظهر السفلي ، وأحياناً قد يصحب ذلك ألمٌ.
- عضلات المَعِدة : تعد كل من عضلات المعدة العلوية و السفلية عضلات داعمة أثناء الجري، لذا فالمجهود عليها لا يكون كبيراً.
* نصائِح أثناء ممارسة رياضة الجري :
يجب الأخذ بعين الاعتبار بعض الأمور أثناء مُمارسة هذه الرياضة ؛ وذلك لضمان سلامة الجِسم، وتحسين جودة الجري، ومن هذه الأمور:
- الجري في الأماكن المخصّصة .
- النّظر إلى الأمام عند الوقوف للبدء بالجري، مع رفع الرّأس بشكلٍ يتناسب مع مستوى الكتفين .
- لبس الملابس المصنوعة من الأقمشة الاصطناعيّة، واجتناب الملابس القُطنيّة؛ فالأقمشة الاصطناعيّة تساعد على امتصاص العرق .
- ارتداء الأحذية المُناسبة لمقاس القدم؛ لانها تمنح الشخص الراحة أثناء الجري، ولا تسبب له المتاعب.
- عدم الجري في الأيام شديدة البرودة ؛ وذلك لتفادي التعرض للأمراض المُختلفة.
- الحذر من خطر الانزلاق عند الجري على الأراضي المبتلّة في الايام الماطرة .
تعد رياضة الجري من الرياضات الجيدة التي يُفضّل الكثيرون ممارستَها؛ لأنّها تساعدهم على التخلص من ضغوطات الحياة، والحفاظ على المعنويات مرتفعة ، وهي أيضاً تقوي عضلات الجسمَ، وتخفض نسبة أحتمالية تعرضه للأمراض، وتزيد قوّة عظامه.
تقام العديد من المسابقات والبُطولات لرياضة الجري؛ فهي ليست رياضة للمُتعة فقط، بل من الرياضات الدّاخِلة في الألعاب الأولمبيّة ، ولَها الكثير مِن المُتابعين حول العالَم، لذا يحتاج الشّخص الذي يرغب بالمشاركة في هذه المنافسات إلى التمرن ، وتغيير بعض أنماط حياته اليوميه ؛ وذلك لزيادة سرعته في الجري، وتحسين قدرته على المُنافسة.
* العضلات المُستخدَمة في الجري :
تحرك رياضة الجري معظم عضلات الجسم؛ فهي لا تعتمد على عَضلةٍ واحدةٍ فقط ، والعضلات المُستخدَمة أثناء الجَري هي:
- عضلات الساقين بأجزائها جميعها : فعضلات الساق جميعها تُستخدم أثناء الجري، ومن أبرزها العضلات رباعية الرّؤوس.
- عضلة الظّهر السفلية : تُشَدّ عضلات الظهر السفلية عند تحريك الأقدام أثناء الجري، وهذه العضلات مهمة لضمان استقامة الجسم العلوي ، ففي حال وجد ضعف فيها سيشعر الشخص بتعب في منطقة الظهر السفلي ، وأحياناً قد يصحب ذلك ألمٌ.
- عضلات المَعِدة : تعد كل من عضلات المعدة العلوية و السفلية عضلات داعمة أثناء الجري، لذا فالمجهود عليها لا يكون كبيراً.
* نصائِح أثناء ممارسة رياضة الجري :
يجب الأخذ بعين الاعتبار بعض الأمور أثناء مُمارسة هذه الرياضة ؛ وذلك لضمان سلامة الجِسم، وتحسين جودة الجري، ومن هذه الأمور:
- الجري في الأماكن المخصّصة .
- النّظر إلى الأمام عند الوقوف للبدء بالجري، مع رفع الرّأس بشكلٍ يتناسب مع مستوى الكتفين .
- لبس الملابس المصنوعة من الأقمشة الاصطناعيّة، واجتناب الملابس القُطنيّة؛ فالأقمشة الاصطناعيّة تساعد على امتصاص العرق .
- ارتداء الأحذية المُناسبة لمقاس القدم؛ لانها تمنح الشخص الراحة أثناء الجري، ولا تسبب له المتاعب.
- عدم الجري في الأيام شديدة البرودة ؛ وذلك لتفادي التعرض للأمراض المُختلفة.
- الحذر من خطر الانزلاق عند الجري على الأراضي المبتلّة في الايام الماطرة .
التفاصيل
أعجبنى0
لم يُعجبنى0